Redirection JavaScript avec temporisation (à placer entre et ) (balise )

 

 

 

 
معجم السيميائيـات متابعـات نقديــة ترجمــــات

دراســــات

 مؤلفــات بطاقة تعــريف الصفحة الرئيسيـة
للاتصـــال  مواقـــع   خزانات الموقـع صحف ومجـلات موقع محمد الداهي وحدة تحليل الخطاب مجلـة عــلامات

 

 
لم يولد الإنسان حرا ، لقد ولد لكي يتحرر  = لم يولد الإنسان حرا لقد ولد لكي يتحرر

مجلة عــلامات

من محاور علامـات

الجسد واللغة الإيمائية (العدد 4 - 1995)

بلاغة اللفظ والصورة (العدد 5 - 1996)

مناهج تحليل الخطاب السردي (العدد 6 - 1996)

الصورة الإشهارية البناء والدلالة (العدد 7 - 1997)

التلقي والتأويل (العدد 10 - 1998)

الفلسفة والأدب (العدد 14 - 2000)

قراءات في الرواية المغربية (العدد 15 - 2001)

الذهاب إلى صفحة علامات

 

جديد الشاعر الفلسطيني

فيصل قرقطي

المزيد

جديد القاص السوري : أسامة الفروي

 

إبراهيم نـمر موسى

ناقد من فلسطين

 

منشورات مجلة علامـات

حديث الجثة (نصوص سردية)

الكتابة والموت. دراسات في «حديث الجثـة»

 جديد الناقد نادر كاظم

كراهيات منفلتة

 جديد الناقد نادر كاظم

الهوية والسرد

 

جديد الناقد ع. الرحيم مودن

الرحلة في الأدب المغربي

 

أصوات من العراق

عبد الهادي الفرطوسي

سميائية النص السردي

 

فليحة حسن

 

سناء رزق عون

خطوط العمر الحمراء

 

خليل صويلح

روائي من سوريا

 

فليحة حسن

أديبة من العراق

 

رسول محمد رسول

الجسد في الرواية الأماراتية

ناقد من العراق

 

 

مقالات وترجمات حديثة

 "بعد الماتش غادي نرجع نورمال"

وقد صُممت هذه الوصلة استنادا إلى قواعد بناء بصري محكم، يبدو أن القصد المباشر منه هو استثارة طاقة "هووية" يجب أن تقود من حالة إلى أخرى يمتزج داخلها حب الوطن بحالات سكر حلال يأتي به مشروب غازي. فكل سحر المعنى وغرابته موضوعة في هذه اللحظة بالذات، ذلك أن الفضاء المفترض الفاصل بين "النورمال" و"اللانورمال" (الطبيعي وغير الطبيعي)، هو أساس كل المعاني وأساس التنويعات الممكنة ضمنها أيضا (وطن بطعم مشروب، أم مشروب بطعم وطن). وهو ما يعني أن الصورة لا تبني معانيها من خلال الممثل داخلها، بل تفعل ذلك استنادا إلى الغائب فيها. فلا هوى في "النورمال"، ووحدها حالات الهستيريا العابرة يمكن أن تكون مصدرا لكل الأهواء.

التتمة

الصورة

تندرج الصورة وإنتاجها وأنماط تلقيها ضمن سلسلة من البداهات التي غالبا ما يحتكم إليها الحس السليم من أجل تحديد حالات التطابق أو التشابه بينها وبين ما تقوم بتمثيله. فهي في العرف جزء من طبيعة المعطى الموضوعي التواق إلى وجود مضاف يقي الأشياء والكائنات شر الدهر وصروفه. فالصورة – ضمن هذه البداهات أيضا- هي استعادة لجزئية من فضاء ممتد إلى ما لانهاية وفق معايير تلغي الزمان باعتباره مدى محسوسا أو تعاقبا في كل شيء : كل صورة هي في الأصل نفي للزمن من حيث هي تأبيد للحظة.

التتمة

الإشهار والمجتمع

نقدم لقراء العربية واحدا من أهم الكتب التي تناولت الظاهرة الإشهارية في نهاية القرن الماضي من حيث تاريخها وتقنياتها ووظائفها، يتعلق الأمر ب: "الإشهار والمجتمع" ( Publicité et société ) ل بيرنار كاتولا  Bernard Cathelat في طبعته لسنة 2001. وما يميز هذا الكتاب في المقام الأول أن مؤلفه من مهنيي التواصل الإشهاري، فهو صاحب وكالة إشهارية، وساهم بنصيب وافر في ظهور ما يسمى "الإشهار الجديد" في أوروبا، وفي فرنسا على الخصوص. وهو بالإضافة إلى ذلك، مؤسس لأكبر مركز للدراسات الإشهارية في فرنسا "مركز التواصل المتقدم". لذلك لا يكتفي برصد آليات هذا التواصل من خارجه، أي من موقع المتلقي الناقد، بل يبحث في الإنتاجية ذاتها، في المستوى الإبداعي والتوزيعي، وكل الآليات التي تعتمدها الوصلة من أجل الوصول إلى وجدان المستهلك وحثه على الشراء.

التتمة

"الدورية و"القدسي"

......فقد تكون الزمنية، في جميع الحالات، واحدة في ذاتها وفي شكل وجودها الموضوعي، ولكنها تُعد في الوعي الذي يستوعبها، وفي المخيال الإنساني، "أزمنة" متعددة تخترق الوجود وتنتشر، بلا ضابط، في مسارات شتى. وهو الأمر الذي تؤكده أحداث الملاحم وسجلات الدين والأسطورة، وتؤكده الحالات النفسية ذاتها، فزمن الفرح غير زمن الحزن وزمن اليأس غير زمن الانتشاء بالآتي. وهو ما يعني، في ما هو أبعد من الوجه الظاهر لهذه الثنائية، أن الزمنية الوضعية، هي خلاف الزمن الغيبي، فالأولى حلزونية* تستوعب الثابت وتسقط احتمالات الخرق وممكنات الخروج عن قواعد النسق الذي ينظم الوجود ويعيد إنتاجه ويضعه للتداول، أما الثاني فكلي ومنكفئ على ذاته ضمن سيرورة تراوح بين أصل ثابت وبين دفق ليس سوى تصريف عارض لكم زمني معلوم ( زمن الخلق الديني والأسطوري).

التتمة

السردية والتجريد المفهومي

....فلا جدوى إذن من التساؤل عن "الجوهر" الزمني، فالزمن مطلق في ذاته، والتتابع داخله مرئي فقط من خلال الانتقال الدائم من "قبل" إلى "بعد" وفق خطية "موضوعية" تُدرك من خلال الحركة في الكائنات والأشياء. إن الشاهد الوحيد على وجوده ليس خاصية من خاصياته، إن ما يؤكد "واقعيته" هو حضوره في النشاط الإنساني، أي إحالته على تحولات يلتقطها الوعي ويحتفي بها أو يخشى وقوعها. "فكل تغيير يقود بالضرورة من حالة إلى أخرى، والأشياء تولد وتتحلل داخل الزمن"(1). وداخل هذا الزمن أيضا نستطيع تبين الجزئيات المكونة للكل والجزء والمنفصل والمتصل والعديم الشكل.

التتمة

"الحسية" و"التهذيب" الثقافي

(على هامش فتوى "خيزو" و"المهراز")

لا يمكن البحث عن المعنى فيما تقوله الظواهر بشكل مباشر، كما لا يمكن البحث عنه في ما تعلنه الذات قولا صريحا يخص نواياها، صدقا وكذبا. فمن خصائص المعنى أنه مخاتل ومخادع ومتمنع ومتعدد الجواهر وأشكال التجلي. إنه واقعة ثقافية، تماما كما هو الجسد والطقوس الاجتماعية واللباس والسفور والحجاب. فهذه "الوقائع" ليست نفعية إلا في الظاهر، أو هي كذلك في عيون ترى الأشياء ولا ترى سياقاتها المضمرة، أما في العمق، فإنها تحيل على واجهات يحضر عبرها الإنسان في عين الآخر، ومن خلالها يبحث عن "وضع" يخصه باعتباره فردا، أو باعتباره انتماء إلى هوية يعمل جاهدا على الكشف عن تجلياتها في اللغة وفي استعمالات الأشياء

. التتم

الزمنية واحتمالات السرد

يعد"المحكي ظاهرة أصلية" في الوجود الإنساني(1)، إنه الشكل"المعرفي" الأول الذي استعان به الإنسان من أجل تفسير الظواهر الطبيعية، ومن أجل تبرير القهر الاجتماعي أو رفضه ضمن حالات مزج كلي بين ما يأتي من الطبيعة وبين ما يصدر عن الآلهة باعتبارها قوى مرئية في هذه الطبيعة بالذات. لقد استطاع هذا الكائن، من خلال السرد، "تأثيث فضاءات" زمنية غامضة واستعادتها في شكل محكيات تُفَصل القول في البدايات الأولى للخلق وترفع حجب الغرابة عنه. ولسنا في حاجة إلى تأكيد ذلك، فهذه المحكيات معروفة ومتداولة ولا تخلو أية حضارة من إشارة إلى زمن أصلي مؤسس، ونكتفي هنا بالإشارة إلى أن ما يميزها ليس الكم الزمني المودع فيها، فهذا الكم لا قيمة له، إن ما يمنحها أبعادها الرمزية هو "التلوين" السردي لهذا الزمن.

التتمة

"اليقين" و"اللباس الطائفي"

لقد كان هناك دائما في التاريخ وفي المعيش الحاضر ما يبرر اللباس وما يبرر العري على حد سواء. فالحاجة إلى الدفء كالحاجة إلى البرودة لا يمكن أن تنفصلا عما يمكن أن تمليه محيطات الإنسان. فنحن لسنا أحرارا في أمر ذواتنا، إننا نقرر في شأنها استنادا إلى إكراهات ما يأتي من "الخارج"، الطبيعي والاجتماعي على حد سواء. ووفق هذه البداهة نظر الإنسان إلى لباسه، منذ لحظات "تمدنه" الأولى، باعتباره شكلا من أشكال الحضور في العالم. ذلك أن الفرد لم يكتشف جسده، لقد كان ذاك موطنه دائما، فمصدر الموضوعية فيه هي عين "الآخر". وهي طريقة أخرى للقول إن الجسد نما وترعرع داخل سيرورات رمزية طويلة شملت وجوده كله وتحولت إلى رابط جديد يفصل بين المعطى الخارجي وبين الذات التي تعيه. وضمن هذا الرمز صُنفت اللغة والدين والسحر وكل الطقوس الاجتماعية، وصُنف داخله اللباس أيضا، فهو يقي من حر الصيف ومن قر البرد ومن العين المتلصصة.

التتمة

سيرورات التأويل

ييمكن  القول بدءا إن الظواهر دالة من خلال موقعها الرمزي في الوعي الإنساني لا خارجه. لقد تعلمت هذه الظواهر، أو علمها الإنسان، قول أشياء أخرى غير ما يحيل عليه مظهرها المادي. وهي بداهة تشير إلى قوة الحضور الرمزي في تفاصيل الحياة الإنسانية. فنحن لا نقف أمام أشياء تصفها لغة تسمي وتعرض على العين ما تسمي ضمن دورة لا تتجاوز الإحالة على الموصوف في العام الخارجي؛ إننا، على العكس من ذلك، أمام تجربة إنسانية تصاغ في المعاني المضافة بعيدا عن إكراهات المحددات المرجعية. وهو ما يعني أن المرجعية ليست في ما تكشف عنه الأشياء التي نرى ونتأمل، بل مودعة في النماذج التي تتوسط ما هو متحقق لحظة انبثاقه من التسنين من حيث التسمية ( تعريف الشيء)، أو من حيث الانتماء إلى قسم بعينه ( الخطاطة الفيزيقية التي تحيل على صورة الشيء من خلال القسم الذي ينتمي إليه)، أو من حيث إحالاته الدلالية المضافة ( الاستعمالات الاستعارية ).

التتمة

الفرقة الناجية

نحاول في هذه الورقة المختصرة البحث في بعض مضمرات الرسالة التي بعثتها حركة العدل والإحسان إلى "إخوانها" و"أخواتها" في التوحيد والإصلاح. وهناك ما يدعو إلى ذلك. فقد يكون مقام الرسالة واضحا، إلا أن مقالها يحتاج إلى الكثير من التأمل لكي يسلم بعض أسراره. ولا ندعي في هذا السياق، وفي غيره أيضا، قول كل شيء عن هذا "السر"، فذاك أمر مناف للمعنى ذاته، وليس خاصية من خاصيات التأويل، ولكننا نعتقد أن تقريرها يشير إلى الكثير من الدلالات الإيحائية التي تحتاج إلى استحضار سياقات جديدة للكشف عن مضمونها.

التتمة

لا صوت يعلو فوق صوت الضحى

قدمت القنوات التلفزية الوطنية في الشهور الأخيرة إشهارا جديدا تجاوز كل حدود الممكن في الدعاية الإشهارية. ويتعلق الأمر بإشهار يتغنى بمزايا مؤسسة تجارية مختصة في البناء تعد، حسب كلمات الوصلة، عمادا من أعمدة الوطن في البناء والتعمير. وقد ضمت هذه الوصلة، في أول سابقة في تاريخ الإشهار المغربي، حشدا كبيرا من الفنانين المغاربة، من جميع الميادين، في فرجة لم يستطع الكثيرون منا استيعاب مضمونها، فهم يتمايلون داخل فضاءات مغلقة وموحشة، أو وسط غابات من الإسمنت، وكأنهم في حلقة ذكر يبحثون عن سكينة مفقودة، دون الإشارة إلى منتج ملموس يتحدد من خلال شكل ولون.

التتمة

أبطال للقمامة ()des héros jetables

1-ارتبط البطل دائما بفائض: قد يكون ذلك في القيم أو القوة أو طاقة التحمل، وهي كلها زوائد مكنته من تخطي حدود الممكن والمحتمل والمستحيل في الوجود الإنساني. وبذلك صُنف خارج المعتاد من المواقف، إنه موجود في موقع وسط بين الله الذي لا حد لقوته، وبين ما يصدر عن الإنساني الفاني. إنه نصف إله، أو هو إنسان خارق لا شبيه له. وليس غريبا أن تكون نشأة البطل عند اليونان مثلا، حاصل لقاء بين آلهة السموات العلا وبين كائن فان. وهو لقاء يرمز إلى اتحاد المرئي في الوجود مع ما تخفيه الطبيعة باعتباره سرا من أسرارها.

التتمة

حوار

........فما دامت هذه الانتفاضة المفاجئة أدت إلى إسقاط أنظمة عتيقة مارست، على مدى عقود طويلة، كل أشكال البطش والتنكيل بشعوبها، فإن كل التسميات جائزة، بما فيها تلك التي تحمل بريقا جذابا كما هي مقولة الثورة. ومن هذه الزاوية، لا خيار لنا سوى الانخراط فيها بكل قوة، فلا بديل هناك سوى الدفع بها إلى تمثل هذه اللحظة التاريخية واستيعاب كل ممكناتها ضمن مشروع حضاري قد يعد بتغيير حقيقي. ذلك أن القطيعة في المشاريع الحضارية الكبرى لا تكون سياسية فحسب، بل إن الوجه السياسي فيها ليس سوى تصريف عملي لما يشكل الأساس الفكري الذي يسند التحولات الجذرية في تاريخ الشعوب.

التتمة

الحداثة الكسيحة

نستورد في الوطن العربي كل شيء. نستورد الغذاء والملابس وشؤون العيش اليومي، ونستورد السيارات والطائرات الدراجات والعجلات وناطحات السحاب، نستورد الزرع والضرع والدواء ومحركات كل الآلات، بما فيها محركات الفحولة والاستثارة الجنسية. خيالنا الجنسي ذاته مشبع بصور "ساخنة" تأتينا عبر قنوات "باردة" تنمط اللذة وتودعها في الاستيهامات بعيدا عن حميمية اللقاء ودفئه.  

التتمة

دروس في الأخلاق

يضم هذا الكتاب الذي نقدم ترجمته لقراء العربية خمس مقالات كتبها أمبيرتو إيكو، على فترات متباعدة، تتناول سلسلة من القضايا الخاصة بالوجود الإنساني، منها الأخلاق والعلمانية والتدين والثقافة والمثقف والحرب والعلاقة مع الآخر وغيرها من الموضوعات ذات الطابع القيمي العام. وليس في نيتنا تقديم ملخص لهذه المقالات أو بسط القول فيها، فهذا أمر لا ترجى منه فائدة، فالنص يُغني عن التلخيص، والتلقي المباشر أهم من وساطة "أنا" عارضة لا يمكن تبرئة ذمتها، فهي تنتقي ما يشتهيه، لا ما يضمه الكتاب بالضرورة بالضرورة.

التتمة

اللغة سجن النساء

صدر للأستاذة يسرى مقدم، عن شركة المطبوعات والنشر والتوزيع، بيروت، لبنان، كتابا جديدا يحمل عنوانا بالغ الدلالة: "الحريم اللغوي"(1)، وهو الكتاب الثاني الذي تخصصه الكاتبة لدراسة قضية من أشد القضايا تعقيدا. يتعلق الأمر بنمط اشتغال اللغة وآلياتها في تمثيل الوجود من حيث هو موجود في اللغة وبها، ومن خلالها يُعرف ويُتداول ويُستهلك. فقد سبق أن أصدرت كتابا آخر حول الثيمة نفسها بعنوان: "مؤنث الرواية"، تناولت فيه بعض القضايا الخاصة بتمثيل "التجربة النسوية"، كما يمكن الكشف عنها في قطاع مخصوص هو قطاع الإنتاج الأدبي، والسرد الروائي في المقام الأول.

التتمة

Google

 

 

مؤلفــات

الإشهار والمجتمع

سيرورات التأويل

دروس في الأخلاق

 

سميائيات الأهواء

استراتيجيات التواصل الإشهاري

الصورة الإشهارية

السرد الروائي وتجربة المعنى

العلامة : أمبيرتو إيكو

آليات الكتابة السردية

مسالك المعنى

 

 

سميائيات الصورة الإشهارية

 

حصل على الجائزة الكبرى التي تمنحها الدولة الفرنسية للأعمال المترجمة

تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي

 

ست نزهات في غابة السرد

 

السميائيات والتأويل

 

لسميائيات. مفاهيمها

السميائيات. مفاهيمها وتطبيقاتها، منشورات الزمان، الرباط 2003

سيميولوجية الشخصية الروائية

السميائيات السردية

النص السردي. نحو سيميائيات للإيديولوجيا

ترجمــات (كتب)

ف. هامون، سميولوجية الشخصيات الروائية

أ. إيكو، التأويل بين السيميائيات والتفكيكية

أ. إيكو، حاشية على اسم الوردة

مقـــالات

التمثيل البصري بين الإدراك وإنتاج المعنى

نساؤهم ونسـاؤنا

قراءة في رواية «حكاية وهم»

النص والمعرفة النقدية

المزيــد

 ضيوف الموقع

عبد العالي اليزمي

أحمد الفوحي

المولودي سعيدي

جمال حيمـر
محمد أقضاض عبد الفتاح الحجمري

 

بإمكانكم مراسلتنا من هذه الصفحة

 

معجم السيميائيـات متابعـات نقديــة ترجمــــات

دراســــات

 مؤلفــات بطاقة تعــريف الصفحة الرئيسيـة
للاتصـــال  مواقـــع   خزانات الموقـع صحف ومجـلات رسائل وأطروحـات وحدة تحليل الخطاب مجلـة عــلامات

موقع سعيد بنگراد - تاريخ الإنشاء: 25 نونبر 2003